معلومات عنا

نحن شركة عائلية صغيرة جدًا ذات شغف كبير بالصحة الشاملة.
بدأت رحلتنا برغبة في منح أطفالنا إمكانية الوصول إلى الأطعمة الفائقة النقية والمغذية التي تتوافق مع قيمنا. وقد أدى هذا إلى شيء أكبر قليلاً وولدت شجرة الطيب، حيث نسعى جاهدين لتوفير حلول صحية وحلال للرفاهية مغذية بشكل طبيعي ومدعومة علميًا ولكن الأهم من ذلك - أنها متجذرة في التقاليد .

على مدى آلاف السنين، زودتنا الطبيعة بعلاجات عريقة كانت معروفة في الماضي وممارستها في المنازل في مختلف أنحاء العالم. ومن المؤسف أن الكثير من هذه الحكمة الثمينة قد تلاشت في طيات النسيان بسبب الدوافع التي تحركها الشركات الثرية الجشعة التي تسعى إلى تحقيق الربح.
مهمتنا هي إحياء هذه الممارسات الطبيعية المفقودة التي تعزز الشفاء وتعزز وجودًا متوازنًا وصحيًا (خاليًا من المرض).

نحن نؤمن إيمانًا راسخًا بأن الطبيعة، باعتبارها هدية من الله تعالى، تحمل علاجًا لجميع الأمراض. ويكمن مفتاح الصحة المثالية في الاختيارات التي نتخذها فيما يتعلق بما نضعه في أجسادنا وما نتناوله منها.

الطيب يعني الطاهر والصالح، يقول الله تعالى في القرآن الكريم:

يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم واشكروا لله إن كنتم إياه تعبدون (2:172)

يجسد اسمنا "شجرة الطيب" هذا الاعتقاد، حيث يعكس التزامنا بتوفير منتجات نقية وصحية ومرتفعة روحياً.

"شعارنا ""متجذر في التقاليد"" يتحدث عن نفسه. من خلال التركيز على الأساليب التقليدية التي تم اختبارها بمرور الوقت، فإننا نتأكد من أن منتجاتنا ليست فعالة فحسب، بل إنها تستفيد أيضًا من الحكمة القديمة التي غالبًا ما يتم تجاهلها في الاندفاع نحو التحديث والتقدم الزائف."

ربما تكون قد فهمت هذا الأمر الآن، ولكن لأغراض لوجستية، سيتعين علي فقط تأكيد أن جميع منتجاتنا طبيعية بنسبة 100% (حقيقية، وليست من النوع الذي يحمل علامات مضللة). نستخدم المكونات العضوية كلما أمكن ذلك ونبتعد عن جميع المكونات السامة التي تبدو وكأنها هراء كيميائي وتزيد من إلحاق الضرر بالجسم عن طريق إخفاء المشكلة الحقيقية.

نسأل الله أن يبارك في جهودنا ويعيننا على جهودنا.